هناك عدة أسماء مختلفة لأقراص الإجهاض، ولكنها جميعًا تحتوي في الأساس على مركبين: الميفيبريستون والميزوبروستول.
هناك بعض الأسباب الطبية التي تلجأ بسببها الأم إلى عملية الإجهاض والتي تأخذ من أجلها حبوب الإجهاض، وهذه الأسباب تتمثل في:
وهي أن هذا الدواء يعمل على التسبب بحدوث انقباضات في رحم المرأة، وتقلصات.
دواء الإجهاض، الذي يستخدم من الأطباء المتخصصين، يستخدم فقط عندما تتطور حالة تهدد حياة الأم الحامل في مراحل لاحقة من الحمل أو عندما لا يتمكن الطفل في الرحم من أداء وظائفه الحيوية، وعندما يحتاج الحمل إلى إنهاء بطريقة خاضعة للرقابة.
وبالإضافة إلى ذلك، هناك أيضًا حبوب متاحة في الأسواق لتقليل الدورة الشهرية وإنهاء الحمل.
لذا، من الضروري أن يكون لديك الوعي حول هذه الحبوب المزيفة لأنها قد تتسبب في مخاطر صحية خطيرة وحتى تهدد الحياة عند تناولها.
ويتم استخدام هذين الدوائين لإجراء الإجهاض الدوائي عند الحوامل غير المرغوب فيها حتى الأسبوع العاشر من الحمل.
ويجب التأكد من انتهاء الحمل بشكل كامل عن طريق الطبيب المعالج والذي يعطيك بعض العلاجات لتنظيف الرحم من اى بقايا موجودة بداخلهم.
معرفة الآثار الجانية للأدوية الأخرى التي تتناولها المرأة حتى لا تتفاعل مع حبوب read more إجهاض الحمل.
[٦] التخلّص من الأجنة المتوفاة في الرحم: يستخدم ميزوبريستول في الحالات التي لا يحدث فيها إجهاضٌ تلقائي، إلا أنه يلزم مزيدٌ من الدراسات والأبحاث للتحقق من مأمونية استخدام ميزوبريستول في هذه الحالة.[٧]
اشتركي مجاناً شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني تابعونا هل لديك نصيحة لنا ؟ دعنا نعرف لديك شغف الكتابة؟ شارك مقالاتك على منصة جليس الان ليالينا هي جزء من عائلة مجموعة حاوي الإعلامية
الإجهاض الطبي من الأمور الضرورية التي يلجأ إليها الطبيب، وذلك في حالة حدوث بعض المشكلات التي تستلزم إجراء الإجهاض، لذا فيجب على الأم التي تتعرض لتلك المشكلات اتباع تعليمات الطبيب والحرص من الآثار الجانبية لحبوب الإجهاض.
لذا عليها التعرف على أفضل علاج يحافظ عليها وعلى الجنين في تلك المرحلة.
على الرغم من وجود بعض الأدوية التي يعتقد أنها تسبب الإجهاض بين الناس، إلا أن هذه المعلومات لا تعكس الحقيقة.